غالباً ما تتكرر ظاهرة المد و الجزر مرتين كل يوم. إن فهم هذه الظاهرة المعقدة، الناتجة عن قوة الجاذبية، ليس سهلاً، حتى أن كثيراً من العلماء العظام من أمثال أرسطو و غاليلو و نيوتن و لاغرانج قد عكفوا على دراستها. فالمواقع النسبية للقمر و الشمس و الأرض تفسر التغيرات الملاحظة في مستويات المد و الجزر.
أخيراً يلعب شكل السواحل دوراً مهماً في اختلاف امتداد مياه المد و الجزر على الشواطئ.
اُنقر على (+24 ساعة) للتقدم في الزمن يوماً بيوم مع الحفاظ على نفس الساعة.