بعد توضع الرواسب يتم تغطيتها بطبقات جديدة متتالية حيث تصبح في الأعماق وتحت ظروف درجة الحرارة والضغط أعلى من تلك الموجودة على السطح. تخضع الرواسب لتغيرات فيزيائية وكيميائية (تحجر) تحولها إلى صخرة صلبة نسبيا ومتماسكة. لاحقا، يمكن للحركات الجيولوجية وعوامل الحت أن تُظهر هذه الصخور على السطح. هناك مناطق عديدة بالمغرب شاهدة على هذا الماضي الجيولوجي.
اُختر نوع من أنواع الصخور الرسوبية لموضعة أمثلة على الخارطة.